جزء الأول
الوضعية 1
ـ استظهر الآيات التالية كتابيا واضبط ما تحته خط بالشكل
[إِنَّما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون ....................... إن الله عليم خبير] سورة الحجرات
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
التعليمة
س 1 : اشرح معنى الكلمتين الآتيتين : توادهم ، تداعى
س 2 : استخرج من الحديث السابق ثلاث صفات للمؤمنين
الوضعية 2
من دواعي التشتت الأسري والفرقة في أوساط العائلات قطع صلة الرحم
التعليمة
س 1 : ما مفهوم صلة الرحم ؟
س 2 : ما حكمها الشرعي ، استدل على مشروعيتها ؟
س 3 : ما الحكمة منها ؟
الجزء الثاني
تنتشر ظواهر وسلوكات سيئة في أوساط التلاميذ ( تعاطي المخدرات ، التدخين ) تعود سلبا على أفراد المجتمع
التعليمة
أنجز نصا تبين فيه الأسباب المساعدة على انتشار هذه الآفات مبرزا دور الإسلام في استقامة سلوك الأفراد مستشهدا بما تحفظ من القرآن والحديث
التصحيح
الوضعية 1
إتمام النص قال الله تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ{10} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ{11} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ{12} يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ{13} ) سورة الحجرات
أ ـ شرح الكلمات :
ـ توادهم : تحابهم ، والمودة هي المحبة
ـ تداعى : استجاب
ب ـ استخراج ثلاث صفات للمؤمنين :
توادهم
تراحمهم
تعاطفهم
الوضعية 2
ـ مفهوم صلة الرحم : صلة القربى من جهتي الأب والأم
ـ حكمها : الوجوب
ـ الاستشهاد : قال الله تعالى : (وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً ) النساء36
الحكمة منها : تطييب الخواطر وزرع المحبة ونبذ الشنآن
الوضعية الادماجية
ـ النص يتحدث عن ظواهر وسلوكيات سيئة من خلال تجنيد الموارد القبلية
خطورة انتشار الآفات
أمثلة عن بعض الظواهر
أثر الإسلام في تعديل سلوك الأفراد
الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في سلوكه ومعاملاته
ـ وجاهة الأدلة والشواهد المناسبة
ـ النص المنجز يحتوي على وصف وتحليل انطلاقا من السند المقترح
ـ الأفكار متسلسلة ومترابطة
ـ الإتيان بمقدمات مناسبة مع النتائج المفضية إليها
ـ توظيف مصطلحات منتمية إلى حقل دلالي معين
ـ احترام التركيب السليم للجمل ( اسمية ، فعلية )
ـ الشكل السليم والرسم الإملائي الصحيح
ـ احترام علامات الوقف
ـ حسن العرض وجمالية التصوير
يرجى احترام القوانين